أخبار فرنسا- سئم السكان من فيضانات بلدة بورث الصغيرة في با دو كاليه للمرة الخامسة خلال أربعة أشهر.
وتعرضت منطقة با دو كاليه لمزيد من الفيضانات، حيث غمرت المياه قرية بورث للمرة الخامسة خلال أربعة أشهر.
وتم وضع المنطقة تحت حالة التأهب البرتقالي، مما يعني وجود خطر كبير على الحياة والممتلكات والنقل.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن العديد من الطرق في المحافظة أغلقت أو أصبح من الصعب استخدامها بسبب الفيضانات.
وكإجراء وقائي، قررت المحافظة إعادة وضع المضخات المنتشرة في المنطقة خلال شهري نوفمبر ويناير للتعامل مع الفيضانات السابقة.
وتضرر نحو 6500 منزل في منطقة با دو كاليه في نوفمبر و2800 منزل في يناير.
بالإضافة إلى با دو كاليه، تم وضع خمس مقاطعات أخرى تحت المراقبة البرتقالية للفيضانات من قبل الأرصاد الجوية الفرنسية:
- كالفادوس
- شارينت
- شارينت ماريتيم
- دوردوني
- جيروند
حيث تستمر التحذيرات حتى عطلة نهاية الاسبوع بسبب المزيد من الأمطار المتوقعة والتي من الممكن أن تلامس 200 مم في بعض المناطق بمعدل هطول بوقت قصير.
